سكان سطات يرسمون صورة المدينة التي يحلمون بالعيش فيها : نريد …

هيئة التحرير
غير مصنف
هيئة التحرير16 ديسمبر 2019آخر تحديث : الإثنين 16 ديسمبر 2019 - 4:26 مساءً
سكان سطات يرسمون صورة المدينة التي يحلمون بالعيش فيها : نريد …

طيبون وبسطاء نحن أبناء سطات حتى في أحلامنا، قد نكون سدجا ونحن نستعرض لائحة حقوق لنا في مدينة تحترم كرامتنا وتلبي حاجياتنا الأساسية، لكننا رسمنا كل هذه المطالب على سحابة الحلم..

هي القناعة الأولى التي نستخلصها بعد قراءة تعاليق العشرات من مواطني المدينة على منشور ل “أخبار سطات” بصفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.

سألنا بسذاجة ماذا ستفعل لو كان القرار التنموي لمدينة سطات بيدك؟ فانهالت الإجابات ترسم الأولويات، وتضع الأصبع على الأعطاب، وتقترح البدائل.

 متتبع هذا السيل من التفاعل لا يمكن إلا أن ينحني إجلالا لهذه الغيرة الصادقة لبنات وأبناء مدينتي على حاضر المدينة واصرارهم علي عدم توجيه الطعنات لمستقبلها.

كم هو درس مؤلم ولذيذ في نفس الوقت أن يفهم صانع القرار المحلي بأن هناك استيعابا عميقا لما تتطلبه المرحلة، وبأن أبناء سطات لا يشكلون ظاهرة صوتية على غرار العديد من الفقاعات التي ما تلبت أن تنطفئ عند قضاء مصلحة، ولا يهمهم فلان أو علان ولا الحزب الفلاني أو الفلاني، هم فقط يرودون لمدينتهم الخروج من النفق، يريدون لمدينتهم أن تتصالح مع ماضيها وحاضرها وأن تستعد بحماس لربح رهانات المستقبل، هذا كل شيء .. والباقي مجرد تفاصيل قد يهملها التاريخ كما أهمل كل الصراعات التي كان محركها غير المصلحة العامة.

“أخبار سطات” وجدت نفسها اليوم أمام تمرين جديد، وتجربة مغايرة قد تكون الأولي في تاريخ الصحافة المغربية، وهي أن تترك قراءها يكتبون مقالا بنون الجماعة، يرسمون من خلاله الاولويات التي يتطلعون اليها من أجل انقاذ سطات، ولن يكون دورنا داخل هيئة التحرير غير التصفيف التقني للمقالة..

بقي أن نشكر جميع متتبعي “أخبار سطات” ونقول لهم : شكرا لتفاعلكم .. بكم نستمر ..

 

 

 

تشجيع الاستثمار وخلق فرص الشغل

(اخترنا بعض التعليقات بشكل عشوائي)

 

Ihssane Elhaf

تحريك المنطقة الصناعية الحالية

جلب استتمارات و شركات دات قدرة تشغيلية كبيرة، لحد الساعة كنشوفو غير كراجات و مخازن

جلب استتمارات لمجمع سيطابارك

خلق منطقة صناعية كبيرة جديدة خاصة بالشركات الكبرى

تأهيل شوارع المدينة، سطات لا تتوفر على شوارع فالمستوى

تأهيل غابة سطات و بحيرة المزامزة

تأهيل البناية المقابلة لأنابيك

بناء مسبح مغطى

بناء قاعة مغطاة جديدة بمعايير عالية

إحدات سوق للسمك

تنقيل السوق الأسبوعي الحالي لأنه كارتة

 

Hicham Benlamouini

داك المسرح لي مقابل مع انابيك، واحياء البحيرة ديال البطوار

 

Reggio Sera

حنا خصنا نشوفو المصلحة العامة تحريك المنطقة الصناعية

 

Youssef Idrissi Naqib

اقتصاديا هو جلب الاستثمارات مع تسهيل الاجراءات ,الاهتمام بالمجال الفلاحي , اجتماعيا المطالبة بوضع قوانين جديدة زجرية تحمي البيئة ووضع كاميرات مراقبة خصوصا في الشوارع الرئيسية , حل الجمعيات المسترزقة ..

 

Nossair Toumi

انقاد الشباب تم الشباب تم الشباب من شبح البطالة الدي خيم على هده المدينة

 

المصطفى شعنون

البحث عن مستثمرين..

 

Abdo Monsif

الإنارة العمومية. Settat LED

 

Zouhair Oussama

وضع افكار لمقاولات وشركات واستثمارات لتشغيل الشباب والنهوض بالمدينة

 

Elhabib Mouiz

اول حاجة خاصة لمدينة يرجع الحي صناعي وجلب مستتمرين جداد باش تنقس البطالة فهد المدينة البئيسة راه بنادم فيها فلموت السريري ونحاول نصلح داك الكوري بغيت نقول المستشفى

 

Simo Qsb

إعادة إحياء الحي الصناعي وخلق فرص للشغل..


Yassine Jaouhar

+شنو دنب هاد الشباب ذيال سطات حتى يعيشو البطالة على الأقل تكون غير شركات أو مصانع لتشغيل شباب سطات وإنقادهم من عالم البطالة والتهميش

 

 

 

 

 

تنظيم المدينة وتدبير الشأن المحلي

(اخترنا بعض التعليقات بشكل عشوائي)

 

Ahmed Ahmed

اولا تغيير الطاقم موقع المسؤوليات و المهام الحساسة ..واجراء اختبار ذمة و اخلاق …والنظر في السيرة الذاتية لكل واحد منهم ..من لم يكن مناسبا يتم رفضه فورا ..وتشطيب عليه نهائيا من خانة المسؤولين الاداريين والسياسين … طلب حسن سيرة والسلوك من مصادر مختلفة من اقسام الشرطة و ارشيف المدارس للتأكد من مدى جدوى الشخصية لهذا المجال من غيره …حين ذاك وبعد الثقة يبقى تحت المجهر طيلة عمله الاداري و السياسي و تعريضه للمحاسبة و المسألة ان ستدعى الامر لذلك ….ومكافئته حين التميز في اداء مهامه المكلف بهذا داخل مؤسسته الادارية و السياسية …..ان توفرت كل هذه الشروط على الاقل يمكن النظر في المشاريع الاقتصادية و الاجتماعية و العلمية التي يمكن العمل على تنفيدها من خلال هذه الشخصيات النقية والممحصة بكل راحة وثقة …..الخ

 

Mohammed Bakkar

فك العزلة على سكان تجزئة مفتاح الخير. وبناء ممر أرضى لراجلين . من الى حي اسماعلة..

 

Rachid Zidane

مشكل الباعة المتجولون الذين لهم ابناء وكراء وووووو هم يعانون امام السلطات يوميا وبعد دالك ندرس العوامل الأخرى

 

Hicham Goundali

الشجاعة في امتلاك القرار السياسي المناسب لأنني ساصطدم مع لوبيات العقار ومع عصابات تستغل مرافق العمومية لصالحها واحاول جلب اسثثمارات لصالح المدينة من اجل تقليص العطالة في مدينة

 

Hafida Dora

اول شيء الوقوف على المشاريع الغير منتهية واعطاء الأوامر بتكميلها اعطاء الأوامر لكل ساكنة الشوارع الرئيسية بالطلاء الابيض (الجير) ثم الانارة وتغيرها من صفراء الى بيضاء مع الزيادة في الأعمدة والتأكيد على النظافة للمدينة ومنع اصحاب ظامة من التجمعات وسط المدينة ونشأ دور خاصة بهم مثل دار الشباب يكون فيها كل وسائل الترفيه خاص بسنهم واااالمهم هذا الشيء غاذي تزيدوه على الي قالوا الاخوان ياااااريت

 

Salman Farisi

أولا محاسبة الفاسدين الذين اغتنوا على حساب المدينة، ثم وضع استراتيجية للإقلاع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي عبر نهج آلية المشروع، بدءا من فتح حوار مع الساكنة لتحديد الحاجيات والانتظارات، ومرورا بإقرار مقاربة تشاركية فعالة، وتطبيق القوانين التنظيمية لبنية الجماعات في كل مشروع، في جو ديموقراطي، بعيدا عن المزايدات الحزبية والمصلحية الضيقة، والتفاعل الإيجابي البناء مع الرقابة الإعلامية. ولابد في أي حركية تنموية من الانفتاح أولا على النماذج التنموية الناجحة في تجارب مضاهية، والانفتاح أيضا على النخبة الأكاديمية المهمشة (سواء داخل الوطن، أو في المهجر) واستمزاج آرائها تخطيطا وتدبيرا ونقدا..والشروع في إدماج الرصيد المعرفي والخبراتي للنسيج الجامعي (الكليات والمركز الجهوي التربوي بخاصة)، وإعادة تجسير هوة الثقة بين الكتلة الناخبة والمنتخبين عبر المكاشفة والحوار البناء، والتواجد الميداني..أما الانتظارات فيجب أن تستحضر فيها وثائق التعمير، والمخططات الجهوية، والمخطط المديري الذي تم تحيينه في التسعينيات، مع الإفادة من أبحاث الجغرافيا الحضرية ودراسات الوكالة الحضرية حول “الميگاريجيون” التي استفادت منها برشيد فانطلقت بفضل تظافر شروط متعددة.. الموضوع رحب 

 

 

هذه فقط عينة صغيرة من تعليقات قرائنا الأوفياء، لمتابعة جميع التعليقات، والاطلاع على كل ما يتم نشره تفضلوا بزيارة صفحتنا على الفايس بوك :

Akhbar Settat




 

عذراً التعليقات مغلقة