الصحافة رسالة مقدسة ومسؤولية في عنقكم ان تلتزموا الحياد في تعاليقكم وان حبل الكذب سرعان ما ينقطع.ان المديرة المثيرة للجدل تأكد لنا انها فاشلة في تسيير وتدبير المستشفى نضرا:1- سيرتها المهنية السيئة للغاية لم تكن في سابق عهدها منضبطة في عملها كثيرة الشواهد الطبية للغياب وكانت شبحا في عهد د نعمان لما يزيد عن سنتين.ومتابعتهامن طرف العدالة لما يعرف مختبر الهلال الاحمر وأنها تدعي النزاهة والنزاهة منها براء.اذن ماضيها يعطينا إشارة للشخصية كيف هي؟ عليكم ان تحكموا أنتم.2 التسيير والإدارة علم يدرس في المعاهد العليا وزميلتنا جاهلة بهذا العلم.3 تخرج بقرارات أحادية لا تنبثق من اجتماعات دورية لرؤساء المصالح وبعض الأطباء فتفرض قراراتها بميزاجية ومن يعارضها او يناقشها يصبح من المغضوب عليه ويتم الانتقام به في الوقت المناسب.ولهذاجسور الحوار حطمت بالكامل وأصبح الموظفون كأنهم في ضيعة المديرة.4- علاقتها بالمجتمع المدني والحقوقيين كانت ولا زالت متسنحة بل رفعت دعوى قضائية بأحدهم ووضعت هذا الأسبوع شكاية بثلاثة حقوقيين لذى مفوضية الشرطة.وهناك محسنين يريدون تقديم خدماتهم للمستشفى إلا أنهم يتراجعون بسبب المديرة.ولكم واسع النظر