يعاني منها هذا القطاع وكانت أبرزها :
*مسألة سحب رخص السياقة من حاملها في حادث سير.
*النزاعات القضائية لدى المحاكم بين مالكي المأذونيات وبين مكترييها.
*تفعيل المذكرة رقم 61 بالنسبة للسيد عامل عمالة إقليم سطات.
*حرمان السائقين من التغطية الصحية والتأمين الإجباري على المرض.
*غياب علامات التشوير داخل المدار الحضري بالنسبة للحافلات الحضرية.
*تقليص المدخول اليومي لقطاع سيارات الأجرة من الصنف الثاني، بسبب استنساخ الحافلات الحضرية نهج ومسارات عمل سيارات الأجرة الصغيرة.
*استمرار ظاهرة التنقل العشوائي للعربات المجرورة بالدواب.
*نقل الركاب اللاقانوني بواسطة الدراجات ثلاثية العجلات.
المصدر : http://akhbarsettat.com/?p=867
عذراً التعليقات مغلقة