توصلت أخبار سطات بملاحظات بعض قرائها حول ما تعرفه بعض شوارع ومناطق المدينة من حالات شادة تصل إلى تحدي قرارات مؤسسات الدولة أو تقويضها لصالحهم.
نموذجنا اليوم نسوقه من شارع علال بن عبد الله (المغتصب) الذي أصبح المرور منه بمثابة امتحان في مهارة السياقة, فبالإضافة لمجموعة من الأنشطة التجارية هناك مؤسسة خاصة تخرق مدونة السير بتوقيفها لسيارات النقل المدرسي أمام المؤسسة رغم وجود تشوير عمودي بمنع الوقوف.
الغريب أن هذه الإشارة التي تتجه للشارع حتى تكون مرئية لاصحاب العربات، غير أنها و بقدرة قادر قامت بربع دورتها الأولى لتفقد مهمتها ودورها.
الأكيد أن إشكالية توقف سيارات النقل المدرسي تؤرق أصحاب المؤسسات التعليمية الخاصة وكل سائقي السيارات والعربات من تضييق في التنقل.
كل هذا يحدث ومسؤولي المدينة في سبات وخارج التغطية…
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=7477