لحسن طالبي: انا ضد شركة “أوزون” وبكل صدق هي لا تشرف المدينة لاكن الظروف جابتها وربحات الصفقة

هيئة التحرير12 أكتوبر 2022آخر تحديث :
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل