تحت شعار “زيرو-كريساج” هي كالتالي : #نطالب_بالامن_في_المغرب #أصبحنا نعاني من قلة اﻷمن حتى في احيائنا #نتمنى التفاعل مع الحملة لإعادة الأمن لمدننا #لتتحرك السلطات وتقوم بواجبها لحماية المواطنين
وفي هذا الصدد نشر نشطاء على هاشتاغ # زيرو-كريساج عددا من التدوينات للمطالبة بتوفير الأمن، حيث وجهت إحداها إلى المدير العام للأمن الوطني، السيد عبد اللطيف الحموشي، لمطالبته بـ”تنظيم حملة أمنية للتصدي لظاهرة الكريساج وحاملي السيوف في شوارع المملكة المغربية”.
وجاء فيها: “الوضع أصبح جد كارثي، الكريساج بالنهار، أما المرور من الأزقة فأصبح من سابع المستحيلات، الناس ولات خايفة تخرج بالليل، الشفارة ولاو دايرين حظر التجول في بعض المناطق، فالمرجو من المسؤولين على جهاز الأمن التدخل بسرعة، والضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه العبث بأمن المواطنين”.
كما طالبت إحدى التدوينات الإدارة العام للأمن الوطني بعودة شرطة القرب للتدخل السريع أو ما يعرف بـ”كرواتيا”، التي تم إنهاء العمل بها في أكتوبر من سنة 2006 على يد الشرقي الضريس، المدير العام للأمن الوطني آنذاك.
وأكدت تدوينة للمشرفين على حملة “زيرو كريساج” أن هذه الحملة سيصاحبها توقيع عريضة من قبل جميع المشاركين في الحملة بهدف الحصول على مليون توقيع، وأيضا تصوير مقاطع فيديو لمشاركة مغاربة العالم في الحملة.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1500
عذراً التعليقات مغلقة