في العسل غير مبالين بما جادت عليهم سماء التقسيم الجديد للجهات، فأصبحوا يسيرون بفتح الياء ب”تليكوموند” من مدينة البيضاء، وتقدم لهم مسؤوليات في حجمهم مثل الفلاحة التي تشكل قوت ساكنة منطقة سطات والتي تضررت بتأخر هطول أمطار الغيث.
فهل يعترف أصحاب القرار الممثلين لسطات بجهة الدارالبيضاء – سطات بفشلهم وتنوير الرأي العام عن سر تأخر الزيارة الملكية للمدينة، بعدما قام جلالته بتدشيد معلمة خاصة بالتكوين خارج المدار الحضري بعدما عجزت السلطات على توفير الأجواء الخاصة بالزيارة الملكية رغم تواجد االخصاص في عدة مرافق حيوية كالصحة والثقافة والرياضة التي تهم الناشئة السطاتية التي تتعذب كثيرا من أجل إيجاد مرثعا لممارسة رياضتها المفضلة.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1018
عذراً التعليقات مغلقة