الأضواء الثلالية بأغلب الشوارع والمرافق الحيوية، حفاضا على سلامة المواطنين، وكذا إضافة جمالية للمدينة التي فقدت بريقها وأصبحت عبارة عن قرية في حلة حاضرة، كل هذا لن يمكن أن يستقيم بدون تظافر جهود جميع مكونات المجتمع من مجلس بلدي وولاية أمن سطات وعمالة الإقليم، مطالبا بذلك من الجمع بإنشاء خلية للتواصل تعقد اجتماعها ولو مرة في كل خمسة عشر يوم.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1044
عذراً التعليقات مغلقة