في وجه المستعمر الفرنسي، كما شكلت مكاناً خِصباً للتلاميذ الذين لم يسعفهم الحظ في إنهاء دراستهم، ونالوا الشهادة الإبتدائية، مكنتهم من الحصول على مناصب عليا رفعوا من خلالها إسم مدينة سطات عاليا.
فمن العار أن يسكت أبناء المدينة البررة عن هذه الجريمة التعليمية و خاصة حزب الإستقلال التي تحمل المدرسة إسم الراحل والزعيم السياسي لحزبها.
عذراً التعليقات مغلقة