سطات ، مدينة المستقبل … ثاني أكبر مدينة بأكبر جهة إقتصادية بالمملكة "جهة الدارالبيضاء – سطات"‎

 يومية في الإتجاهين 

– سطات، مدينة جامعية : جامعة الحسن الأول وعدة مدارس عليا تقنية واقتصادية، بما يقارب 30000 طالب و500 استاذ و 250 إداري…

– سطات، عاصمة الشاوية الفلاحية، المعروفة بإنتاجها الغزير للحبوب والقطاني، وتربية المواشي، والتي تزود فلاحي الإقليم بحاجياتهم وتسوق منتوجاتهم،

– سطات، مدينة صناعية : عدة وحدات صناعية جديدة “سيطابرك” بأثمنة مشجعة جدا لإقتناء الأراضي الصناعية وكرائها ، اطر أكفاء ويد عاملة متوفرة…

– سطات، مدينة سياحية : جو معتدل ، هادئ وصحي، غابات شاسعة، ومواقع سياحية طبيعية خلابة، عدة سدود مع الرياضات المائية، القنص، الصيد…

– أول مدينة تستفيد من برنامج الإستراتيجية الوطنية للتنمية الحضرية : 

. 24 مشروع ضخما من أهمها معرض دولي 

. تكنوبارك صناعي على مساحة 400 هكتار بشراكة مع مستثمرين إسبان 

. مركز للافشورين 

. ميناء يابس لإستقبال الحاويات 

. عدة مراكز تكنولوجية والكل في إطار سياسة تكامل مع الدارالبيضاء يفرضه القرب والتوسع والمستقبل المشترك..

–  وأخيرا كلفة الإستثمار بالعقار بأثمنة منخفضة تصل حتى عشر مرات أقل من الدارالبيضاء !!!

وكذلك كلفة اليد العاملة ووسائل الإنتاج…

إنها فرصة لا تعوض للإستثمار بمدينة المستقبل فعلا، مدينة سطات..

المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1513