للعديد من الانشطة البيئية والترفيهية لفائدة أطفال المنطقة الذين استفادوا من ورشات الرسم، وكان للصحة نصيب من هذا العمل الخيري بقدوم القافلة الطبية التي خففت شيء ما من عناء ساكنة جماعة كدانة خصت جميع الامراض ولم تخف جمعية الدار العائلية تضمرها من التعامل السيء الذي تلقوه من جماعة كدانة التي تخلت عن هذه البادرة الطيبة ولم يقدم اي شيء حيث اكتفت بالتفرج من بعيد وكأن الأمر لايهمها غير مبالية بالدور الذي تلعبه الجمعيات داخل الاوساط الفقيرة والمغلوبة عن أمرها..
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1994
عذراً التعليقات مغلقة