التلاميذ إنذارا سابقاً، من حدوث كارثة قد لا تحمد عقباها، وسط مناشدات متتالية لوزارة التربية والتعليم، أن سور المدرسة آيل للسقوط بأي لحظة نتيجة التصدعات، والأمطار القوية في فصل الشتاء. لحسن الحظ في وقت الإنهيار لم يكن في المدرسة اي أحد، وذلك لأن التلاميذ في اجازة، من دون اي تدخل يُذكر.
حادث سقوط سور مدرسة وادي الذهب يستدعي ضرورة تدخل القائمين على الشأن التعليمي إقليميا وجهويا لإيجاد حل لهذه المدرسة التي أصبح انهيارها في أي لحظة واردا بحكم بنيتها المتآكلة و المهترئة، وهو ما يهدد سلامة التلاميذ المتمدرسين بها وكذا الأطر الإدارية والتربوية و أولياء الأمور.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=2048
عذراً التعليقات مغلقة