نفوس مستعميلها بسبب سوء التسيير التي تعرفه الشركة المكلفة بصيانتها منذ شهرين في غياب علامات التشوير ليلا ونهارا، فالأشغال بهذه الطريق تسير سير السلحفاة ، الشيء الذي أصبح معه رواد هذه المشئمة معرضون للخطر وخاصة أصحاب الطاكسيات الكبيرة المتوجهة صوب القصبة، فمدخل مدينة سطات أصبح كله حفرا رغم تواجد تجزيئات سكنية جديدة، سارع أصحابها إلى بناء مسجد تقربا إلى الله قبل إصلاح قطعة صغيرة من الطريق لاتكلف شيئا.. وتساؤلنا يبقى مطروح لمن تعود ملكية هذه الطريق ؟
الطريق قبل الصديق
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=2096
عذراً التعليقات مغلقة