وأزقة الأحياء الشعبية وبالمقربة من الأسواق العشوائية ووسط الشوارع الرئيسية في بعض الأحيان.
هذه الدواب تخلت عن أصحابها مكرهة بسبب عدم توفير ظروف العيش الملائمة لها، وتمكنت من الحصول على رخصة التجوال داخل المدار الحضاري معلنتا بذلك عن حرب ضد المجلس، مطالبة بحقوقها الحيوانية عبر التجوال بكل حرية في شوارع وأزقة المدينة، معرقلة بذلك حركة السير.
وقد عرفت هذه الظاهرة في الآونة الأخيرة ارتفاع مهول من حيث العدد، والمجلس الجماعي مطالب بتوقيف هذه الظاهرة التي تسيء لمدينة حصلت على جائزة أنظف مدينة مغربية في عهد سابق.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1104
عذراً التعليقات مغلقة