المنابر الالكترونية المحلية التي تتوفر لوحدها على ازيد من 50 الف قارئة وقارئ في اليوم من ساكنة الاقليم، داخل وخارج الاقليم والمملكة.
فالمدير الاقليمي لا يزال يعيش في العصر الورقي على ما يبدو ولا يدرك مرور المغرب والمغاربة للعصر الرقمي والالكتروني، عصر تقريب المعلومة في وقتها وعصر الثورة التواصلية.
وهنا نطرح تساؤلا محوريا وجوهريا حول فعالية مديريته في تفعيل وتقريب الثورة الرقمية التواصلية لموظفيها و تلميذاتنا وتلامذنا، خصوصا واننا نعلم مكانة الرقمنة في الرؤية الاستراتيجية لاصلاح التعليم.
فكيف لمن لايؤمن بالعالم الرقمي ان يقوم بتفعيله؟؟؟
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1768
عذراً التعليقات مغلقة