الإجتماعية فحين تسأل عن عدم لوجوئه إلى دار العجزة يكون حوابه البرد أهون لي من الدار التي لا تقدم أي خدمة للعجزة الذين يمكتون بها نهارا ويغادرونها مكرهين ليلا، وحتى لاننسى المختليين عقليا الذين أصبحوا في تزايد مستمر بعاصمة الشاوية، بحيث ان مستشفى الرازي ببرشيد يفتح لهم الباب الخلفي المؤدي لمدينة سطات ويتركون الباب الامامي المؤدي للبيضاء موصودا، لهذا يصلون لسطات افرادا وجماعات والكل يبقى مسؤولاً عن هذه الظاهرة البشرية التي تزيد من متاعب اصحاب القرار…
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=1992
عذراً التعليقات مغلقة