تتهمه فيها ب”التغرير بالفتاة واغتصابها، لتنجب منه توأم”، وتعود فصول القضية إلى تردد الفتاة على مقر القيادة للحصول على وثائق إدارية تخصها، حيث عمل القائد، حسب شكاية العائلة، “على استغلال ترددها على مركز القيادة، وحاجتها للوثائق، ليقوم بالتغرير بها، ووعدها بالزواج، ليصطحبها إلى ضيعة قريبة ويقوم باغتصابها”.
وأضافت نفس المصادر، أن “الاغتصاب نجم عنه حمل للفتاة، لتلد توأماً”، مشيرةً، نقلا عن عائلة الضحية، إلى أن القائد المذكور كان قد وعد بتسوية الأمور، والزواج بالفتاة، وهو ما لم يقع، لتضطر أسرة الضحية إلى رفع دعوى قضائية ضد القائد المذكور.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=2105
عذراً التعليقات مغلقة