من قبل بعد المسؤولين مما حول صرخته إلى ملك البلاد جلالة الملك محمد السادس من أجل إنصافه من أجل الضرر الذي لحقه حيث بدأ محله يتعرض للهدم فوق رأسه و أمام أعين السلطة المحلية ممثلة في قائد المقاطعة الثالثة بسطات و الذي حضر لعملية الهدم صباح يومه السبت دون أن يحرك ساكنا مما يشكل تواطؤا واضحا خصوصا و أن السيد محمد فتحي يكتري محلا عبارة عن أصل تجاري و الملف معروض على أنظار القضاء تحت 275/1101/2015 و استصدرت المحكمة أمرا بعدم الاختصاص و إحالته على القضاء التجاري و قام ممثل شركة مجموعة الواحة باستخراج شهادة من المجلس البلدي بدعوى أن المحل أيل للسقوط مع العلم أن شهادة الخبير القانوني عبد الله المتقي تفند هاته المزاعم و صرح الخبير القانوني أن المحل غير أيل للسقوط و في صحة جيدة و لا توجد به أية شقوق أو علامات الانهيار في البناء و هو مرمم بشكل جيد فالسؤال ادا كان المحل أيل للسقوط لمادا لم يسقط على صاحبه مند مدة.. ؟؟؟؟
مما تزايدت معه فضائح المجلس البلدي باستصدار شواهد مشكوك في صحتها و هي شواهد مجاملة لقضاء مصلحة و هي إفراغ الناس من محلاتهم
فهناك أخطاء مادية لم يتم استصلاحها سواء من قبل المجلس البلدي في شهادة الهدم من قبيل أن الشهادة لم تشر إلى الدكان المدعى عليه و الكائن بشارع علال بن عبد الله الرقم 251 نزالة الشيخ بسطات ولم تشر إلى اسم محمد فتحي بل اكتفت بالإشارة إلى رقم الدكان رقم 743 و الذي يتواجد في ملكية شخص أخر اسمه سنكو عبد الحفيظ ولم تشر إلى الدكان رقم 251 موضوع النزاع
الملف لازال معروض أمام أنظار القضاء و عملية الهدم جارية و أمام أعين السلطة المحلية مما استهجنه محمد فتحي و اعتبره حكرة و ظلم و عدوان لدا وجه نداءه إلى صاحب الجلالة من أجل إنصافه فهو يمتلك محلا تجاريا دو أصل تجاري و الملف معروض أمام القضاء وادا كانت هناك عملية للهدم فتأتي بعد مرحلة الإفراغ و ليس فوق رؤوس العباد أمام صمت المسؤولين,
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=647
عذراً التعليقات مغلقة