“بلطجية”، كانوا مدججين بأسلحة بيضاء وعصي.
وحسب المصدر نفسه فإن الصراع ظل متأججا ولم ينته إلا بعد الاتصال بعناصر الدرك الملكي التابعة لمركز الأولاد، التي انتقلت لمنع ارتكاب جرائم بالضرب والجرح.
وأرجع المصدر سبب الفوضى إلى غياب الانسجام بين مكونات المجلس القروي، وغياب الثقة واتخاذ القرارات الانفرادية.
واستنادا إلى مصدر آخر، فإن مسؤولين سيتدخلون في الجلسات المقبلة لمنع تكرار استعمال عصي وأسلحة داخل مجلس منتخب.
وتشير المصادر إلى أن المجلس القروي النخيلة بإقليم سطات يفتقر لأدنى تصور لتنمية المنطقة، كما يشكو سكان المنطقة والمجتمع المدني غياب لقاءات تواصلية معهم، لمشاركتهم في تسليط الضوء على المشاريع المزمع إنجازها.
المصدر : https://akhbarsettat.com/?p=490
عذراً التعليقات مغلقة